منتدى أسرة أون لاين
منتدى أسرة أون لاين
منتدى أسرة أون لاين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شباب أون لاين
 
الرئيسيةفارس بلا جوادأحدث الصورالتسجيلدخول
تعلن أدارة أوسرة اون لاين عن قيام مهرجان(بي سي أر)(للتنمية البشرية والتوظيف) للأستعلام عن مباديء واحدثيات المهرجان (أتصل بنا علي هذا الرقم 0114321382
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» صنائع المعروف...
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 2:03 pm من طرف ميلود48

» يقول الإمام حسن البنا...
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 2:01 pm من طرف ميلود48

» تدبر قبل أن تقبر...
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:58 pm من طرف ميلود48

» شتان بين هو و هي.
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:56 pm من طرف ميلود48

» المكان الملائم للمرأة المسلمة
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:53 pm من طرف ميلود48

» الفيديو الذي صدم كل العرب
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:44 pm من طرف ميلود48

» مفهوم الحب..
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:37 pm من طرف ميلود48

» مَازِلْت أَتَمَنى....
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 1:33 pm من طرف ميلود48

» قراءة في المجهول الذي ينتظر الدول العربية...
التصدق والأنفاق Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 24, 2011 11:54 am من طرف ميلود48

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ميلود48
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
zidan . rima
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
فارس بلا جواد
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
حفصة
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
هدى
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
good girl
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
M-S-F-A
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
sara
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
SAher_EllIL
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
deadman
التصدق والأنفاق Vote_rcapالتصدق والأنفاق Voting_barالتصدق والأنفاق Vote_lcap 
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني
التبادل الاعلاني

 

 التصدق والأنفاق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فارس بلا جواد
Admin
فارس بلا جواد


ذكر
عدد الرسائل : 340
العمر : 35
الموقع : osrtonline
العمل/الترفيه : النت
المزاج : متقلب
الأفضل : 3
نقاط : 233
تاريخ التسجيل : 18/06/2008

التصدق والأنفاق Empty
مُساهمةموضوع: التصدق والأنفاق   التصدق والأنفاق Icon_minitimeالسبت أكتوبر 11, 2008 12:22 pm

التصدق
[size=16]والإنفاقالتصدق والأنفاق 112_copy

إن من صفات أهل الجنة، الإنفاق في سبيل الله،
ليلاً و نهارًا، سرًا وجهارًا، وفى السراء وفى
الضراء، في الأفراح والأطراح، لا يمنعهم حال
ولا يمنعهم زمان عن الإنفاق فى سبيل الله؛ لأنهم يعلمون أن الإنفاق
في سبيل الله من أعظم موجبات
الجنة، قال تعالى:
"مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ *
يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ
بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ".
سورة "الحديد": الآيات (11ـ12).
فهم ينفقون في سبيل الله إيمانًا واحتسابًا يبتغون الأجر والثواب من
الله تبارك وتعالى وحده، وترغيبًا من الله سبحانه وتعالى لعباده
المؤمنين في الإنفاق في سبيل الله عز وجل، أعد الله تبارك وتعالى
النفقة التي ينفقها المؤمن في سبيل الله قرضًا منه لله تبارك وتعالى
وذلك لأنه معلوم أن الصدقة لا ترد، أما القرض فيرد، فترغيبًا من الله
سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين جعل صدقاتهم على الفقراء
والمساكين قرضًا منهم لله سبحانه وتعالى ووعدهم أن يضاعف لهم
بذلك أضعافًا كثيرة، ثم بيَّن سبحانه وتعالى قدر هذه المضاعفة فقال:

"مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
عَلِيمٌ".
سورة "البقرة": الآية (261).

قال العلماء: وإنما يتفاوت الناس في تضعيف الله ـ عز وجل ـ
صدقاته على قدر ما في قلوبهم من الإخلاص لله عز وجل، والاحتساب
عند الله سبحانه وتعالى، فمن أهم خصائص وصفات المتقين أهل
الجنة أنهم ينفقون بالليل والنهار سراً وعلانية وينفقون في السراء
والضراء لا يبتغون شكرًا من الناس ولا مدحًا ولا يحبون أن يقال
جواد، أو فلان كريم فهم يعلمون أن النفقة ابتغاء مدح الناس
تبطل ثوابها، وتحبط أجرها، بل وتعرض الذي أنفق إلى الرياء
والسمعة وبالتالي إلى العذاب كما جاء في الحديث عن النبي ـ صلى
الله عليه وسلم ـ أنه قال: "إن أول الناس يدخل النار يوم القيامة
ثلاثة نفر: يؤتى بالرجل فيقول: رب علمتني الكتاب فقرأته آناء الليل
والنهار رجاء ثوابك فيقال: كذبت، إنما كنت تصلي ليقال: إنك قارئ
مصل، وقد قيل اذهبوا به إلى النار، ثم يؤتى بآخر، فيقول: رب
رزقتني مالا فوصلت به الرحم، وتصدقت به على المساكين، وحملت
به ابن السبيل رجاء ثوابك وجنتك، فيقال: كذبت إنما كنت تتصدق
وتصلي ليقال: إنه سمح جواد، وقيل، اذهبوا به إلى النار، ثم يجاء
بالثالث فيقول: رب خرجت في سبيلك، فقاتلت فيك حتى قتلت مقبلا
غير مدبر، رجاء ثوابك وجنتك، فيقال: كذبت إنما كنت تقاتل ليقال:
إنك جريء شجاع وقد قيل، اذهبوا به إلى النار".

أخرجه "الحاكم" في "المستدرك".

ولعل من فضل الله ـ عز وجل ـ أن أجر النفقة في سبيل الله لا يقتصر
على النفقةِ على الفقراء والمساكين، بل إنه وعد المؤمن التقى إذا
أنفق على نفسه، وعلى أهله، وأولاده، وأحتسب الأجر عند الله، أن الله تبارك وتعالى يجعل له إنفاقه على نفسه وأولاده وأهله صدقة في
سبيل الله يجد برها وزخرها وثوابها يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا
بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم، ولذلك قال النبي صلى الله عليه
وسلم: "إذا أنفق المؤمن على أهله نفقة يحتسبها فهي له صدقة". إذا أنفق المؤمن عل أهله نفقة يحتسبها عند الله عز وجل يبتغى بها وجه الله عز وجل فهي له بها صدقه، وقال عليه الصلاة والسلام
"لِسعد بن أبى وقاص" ـ رضي الله عنه ـ "إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله تعالى إلا أجرت عليها حتى ما تجعل في في امرأتك"
فعلى الذين يرغبون فى الجنة ويريدون، أن يسلكوا الطريق إلى الجنة أن يبذلوا في سبيل الله و أن ينفقوا أموالهم هكذا وهكذا وهكذا
يحذروا البُخل فإن الله سبحانه وتعالى بين أن البُخل شؤم على أهله
في الدنيا وفى الآخرة، قال تعالى:
"وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ".
سورة "آل عمران": الآية (180).

الشيخ "عبد العظيم بدوي"
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التصدق والأنفاق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أسرة أون لاين :: المنتدى الاسلامى :: الأعمال الخيرية-
انتقل الى: